أقمار هاوميا

أقمار هاوميا
 
الاكتشاف
المكتشف مايكل براون /تشاد تروخيو/دافيد ربينويتز
تاريخ الاكتشاف 30 يونيو 2005
التسميات
تسمية الكوكب الصغير نماكا
اللفظ /nɑːˈmɑːkə/
خصائص المدار[2]
نصف المحور الرئيسي 25657±91 كـم[1]
فترة الدوران 18.2783±0.0076 ي[1]
متوسط السرعة المدارية ّ
زاوية وسط الشذوذ 178.5°±1.7°
الميل المداري 113.013°±0.075°
13.41°±0.08°
زاوية نقطة الاعتدال 205.016°±0.228°
زاوية الحضيض 178.9°±2.3°
تابع إلى هاوميا
الخصائص الفيزيائية
الكتلة 1.79 ± 1.48×1018 كيلوغرام[1]
(0.05% من كتلة هاوميا)
متوسط الكثافة (تقدير 1 g/cm3)
الحرارة 32±3 K
أقمار هاوميا
 
الاكتشاف
المكتشف مايكل براون /تشاد تروخيو/دافيد ربينويتز
تاريخ الاكتشاف 30 يونيو 2005
التسميات
تسمية الكوكب الصغير هياكا
خصائص المدار
نصف المحور الرئيسي 49880±198 كـم
الشذوذ المداري 0.0513±0.0078
فترة الدوران 49.12±0.03 ي
الميل المداري 126.356±0.064°
تابع إلى هاوميا
الخصائص الفيزيائية
متوسط نصف القطر ~160 كـم[1]
الكتلة (1.79±0.11)×1019 كـg[1] (0.45% من كتلة هاوميا)
متوسط الكثافة ~1 g/cm3
الحرارة 32±K
القدر المطلق(H) 20.3 [3]


أقمار كوكب هاوميا[4][5] كان «هاوميا» الذي يحمل اسم الهة الخصوبة في هاواي، قد اصطدم بجسم آخر صخري من تلك الاجسام القريبة من النظام الشمسي، ما ادى إلى نشوء القمرين (بقطر يتراوح بين 200 و300 كلم)، اللذين يحملان اسمي ابنتي الالهة.

كما أن نتيجة الدراسات والملاحظات أعطت نتائج أن 90% من مكونات قمري الكوكب هم من جليد الماء. وقد أطلق عليهما اسمين هما نماكا Namaka وهياكا Hi'iaka.

  • "Hiʻiaka" الاسم المؤقت له.S/2005 (2003 EL61) 1 :

وهو القمر الأكبر والألمع والأبعد عن كوكبه، ويبلغ قطره نحو 310 كيلومتر، ويدور حول كوكبه في مدار دائري كل 49 يوما على مسافة 49,500 كيلومتر، وفيما يبدو أن الماء المتجمد يغطي جزءا كبيرا من سطحه وقد تم اكتشافه في 26 يناير 2005 من قبل فريق مايك براون.

  • "Namaka" الاسم المؤقت له S/2005 (2003 EL61) 2 :

وهو القمر الأصغر والأقرب، قطره يبلغ نحو 170 كيلومتر، ويدور حول الكويكب في مدار إهليجي حاد نسبيا كل 18 يوما تقريبا وعلى مسافة 39,300 كيلومتر.

وقد اكتشفت في 30 يونيو 2005، على الرغم من أنه قد تم إعلان الاكتشاف رسميا في 29 نوفمبر 2005. وكان مكتشفه هو فريق مايك براون أيضاً.

وظيفة القمرين

[عدل]

أن الأشعّة الشمسية تدمّر باستمرار البنية البلّورية للسطح الجليدي للكوكب، لذالك هناك حاجة لمصادر طاقة للحفاظ عليها، ووفاقاً للباحثين، فإن تأثير المد والجزر بين «هاوميا» وقمريه «هياكا» و«ناماكا» ووجود عناصر مشعّة داخل الكوكب الصغير، (بوتاسيوم-40 وثوريوم-232 واورانيوم-238) عاملان يؤمّنان هذه الطاقة المطلوبة.[6]

المراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د ه Ragozzine، D.؛ Brown، M. E. (2009). "Orbits and Masses of the Satellites of the Dwarf Planet Haumea (2003 EL61)". The Astronomical Journal. ج. 137 ع. 6: 4766. arXiv:0903.4213. Bibcode:2009AJ....137.4766R. DOI:10.1088/0004-6256/137/6/4766. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  2. ^ ...
  3. ^ Wm. Robert Johnston (17 سبتمبر 2008). "(136108) Haumea, Hi'iaka, and Namaka". مؤرشف من الأصل في 2017-12-21.
  4. ^ موقع الكون - المجموعة الشمسية - الكواكب القزمة - هويما نسخة محفوظة 23 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ https://web.archive.org/web/20200423134139/http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5jKnFaTb_kYfQPDqIKhZz3jT6EUug?docId=CNG.c7f13eedb52ebac6d5a5592d84fd8988.e21. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  6. ^ almushahidassiyasi.com نسخة محفوظة 14 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.