سمنود
سمنود | |
---|---|
ميدان النحاس باشا عام 2008 | |
علم | |
تقسيم إداري | |
البلد | مصر[1] |
عاصمة لـ | |
المحافظة | محافظة الغربية |
المسؤولون | |
رئيس المدينة | كمال عبد الله عزت |
النائب | محمد سمير عبد العزيز |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 30°57′44″N 31°14′33″E / 30.962222°N 31.2425°E |
الارتفاع | 12 متر، و12 متر[2] |
السكان | |
التعداد السكاني | 90,504 نسمة (إحصاء 2023) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | شرق خط الطول الرئيسي (+2 غرينيتش) |
الرمز البريدي | 31621 |
الرمز الهاتفي | 040 (2+) |
الرمز الجغرافي | 349715 |
تعديل مصدري - تعديل |
سَمَنُّود مدينة مصرية تتبع محافظة الغربية إدراياً، والمدينة عاصمة مركز سمنود. هي مدينة قديمة تعود جذورها للعصور الفرعونية يدل على ذلك وجد فيها الكثير من آثار قدماء المصريين، وكانت عاصمة لمصر كلها عندما تولى نخت إنبو الأول عرش مصر عام 380 قبل الميلاد من الأسرة المصرية الثلاثون. تبعد المدينة 10 كم عن المحلة الكبرى و130 كم شمال القاهرة.[3]
التاريخ
[عدل]سمنود مدينة قديمة ذكر هنري جوتييه في كتابه «قاموس الأسماء الجغرافية في النصوص الهيروغليفية» أن المدينة في العصر الفرعوني سميت تبنوتير (Tebnoutir) واسمها الروماني سبنيتوس (Sébennytos) وأطلق عليها الآشوريون اسمه سبنوتي (Zabnuti) واسمها القبطي سمنوت (Xemnout)،[4] بينما ذكر إميل أميلينو في كتابه جغرافية مصر في العصر القبطي أن اسمها المصري سيبتينيتو (sebtiniton) واسمها القبطي سمنوتي (Djemnouti).[5][6]
ذكر الآخرون أن المدينة اسمها المصري سبنترت وهي كلمة مكونة من مقطعين تعني الأرض المقدسة ثم حرفت إلى سبنتر ثم إلى سبنوتس الرومية وبعد الفتح العربي عرفت بسمنود،[6][7] كانت المدينة عاصمة القسم الثاني عشر بالوجه البحري، وفي عهد الأسرة المصرية الثلاثون كانت عاصمة البلاد حتى انهيار الدولة.[6][8]
كانت المدينة في صدر الإسلام من مواطن الربيع التي ينزلها العرب،[9][10] خرج في سمنود يحنس القبطى سنة 132 هـ واجتمع حوله خلق من أهلها فبعث إليه عبد الملك بن مروان أمير مصر موسى بن نصير أو عبد الرحمن بن عتبة المعافري فأخمد الثورة وقتل يحنس وكثير من أصحابه،[11] كانت المدينة قاعدة عمل السمنودية الذي استحدث في العصر الفاطمي وظلت المدينة عاصمة له حتى ضم إلى أعمال الغربية في عهد الناصر محمد بن قلاوون،[12] وقت الحملة الفرنسية اختيرت سمنود قاعدة لمديرية الغربية بدلًا من المحلة الكبرى بسبب وقعها على النيل أو تنكيلًا بأهل المحلة الذين قاموا الحملة.[13]
أصرت نظارة الداخلية قرار في عام 1882 بإلغاء مركز سمنود ونقل ديوان المركز إلى مدينة المحلة وتسميته بمركز المحلة الكبرى نظرًا لصغر حجم سمنود مقارنة بالمحلة،[14] ثم صدر قرار في 18 إبريل 1871 بفصل 12 بلدة من مركز المحلة وستة من مركز زفتى وأربع من طلخا بما مجموعه 22 بلدة لتشكل مركز سمنود ثم أعيد ناحية شبرا اليمن إلى مركز زفتى لتصبح بلدات المركز 21 بلدة، تبع ذلك إلغاء المركز وإعادة بلداته إلى مراكزها الأصلية في 16 مايو 1929 ثم صدر صدر قرار إعادة المركز في 13 أبريل 1930 ثم إلغائه 24 فبراير 1931 ثم أخيرًا أعيد المركز في 2 مارس 1935.[15]
الجغرافيا
[عدل]تقع سمنود في شمال شرق محافظة الغربية غربي فرع دمياط،[9] تربة المدينة (مثل بقية الدلتا) تربة سوداء طينية رسوبية متشكلة من طمي النيل.[16]
يحد مركز سمنود من الشمال مركز نبروه ومن الشرق فرع دمياط ومن الغرب مركز المحلة الكبرى ومن الجنوب مركز زفتي، ويوضح ذلك الجدول بالأسفل:
نبروه | ||||
فرع دمياط، منية سمنود | المحلة الكبرى | |||
| ||||
زفتى |
المناخ
[عدل]مناخ سمنود دافئ شتاء حار صيفًا وهو معتدل نسبيًا طوال العالم، تقع المدينة ضمن الإقليم الأوسط قليل المطر الذي يبلغ متوسط هطول المطر فيه ما بين 25 مم و100 مم.[17]
الاقتصاد
[عدل]ذكر أن سمنود كانت من المراكز الكبيرة لتجارة الأخشاب.[18] ذُكر أيضا أن معنى اسم المدينة هو موجدة الإله بسبب أن أهلها مهرة في نحت التماثيل.[19]
الصناعة
[عدل]توجد في سمنود صناعة الغزل والنسيج أهمها شركة سمنود للنسيج والوبريات والتي كانت فرع لشركة مصر للغزل والنسيج المتركزة بالمحلة تعاني شركة سمنود حاليا من شبح الإغلاق بسبب تراكم الديون عليها،[وب 1] تشتهر المدينة بصناعة الفخار وقد وافق مجلس النواب على إنشاء منطقة صناعية للفخار بالمدينة على مساحة فدانين، وذلك في محاولة لتشجيع الصناعة وحمايتها من الاندثار.[وب 2]
الزراعة
[عدل]يوجد بمركز سمنود 5426 وحدة حيوانية أي 6,9%، و31 منشأت غذائية.[20] يوجد بسمنود شونة مركزية لتخزين القمح تبلغ سعتها 6000 طن.[وب 3]
السكان
[عدل]سمنود هي خامس أكبر مدن محافظة الغربية بلغ عدد سكانها 90,504 نسمة في تقدير 2023.[21] بلغ نسبة سكان المدينة من إجمالي الحضر بالمحافظة 4,43% في فترة 1986 و4,51% في فترة 1996 و4,77% في فترة 2006/1996، ومعدل النمو 1.8185 في فترة 2006/1996، ومتوسط الأسرة 3.8، ومعدل وفيات الرضع 19.723 في 2006.[22]
السنة/الحي | 1907[24] | 1927[25] | 1947[26] | 1960[27] | 1976[28] | 1986[29] | 1996[30] | 2006[31] | 2017[32] | 2023[21] |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
سمنود | 14,408 | 15,236 | 19,824 | 27,317 | 35,416 | 41,897 | 47,748 | 57,177 | 76,975 | 90,504 |
تقتصر المباني الثقافية بالمدينة على مكتبة سمنود الثقافية التي أنشئت عام 1973 والواقعة على نهر النيل.[33]
الدين
[عدل]أغلب سكان سمنود مثل باقي المدن المصرية مسلمون سنة مع وجود أقلية مسيحية قبطية أرثوذكسية. بلغ عدد مسلمي المدينة 41,739 نسمة وعدد المسيحين 158 في تعداد عام 1986 من أصل 41,897 سكان بالمدينة وقتها.[معلومة 1][29] تتبع كنائس سمنود للأبرشية الأرثوذكسية بالمحلة الكبرى الواقعة في كاتدرائية القديسة السيدة العذراء[وب 4] والتي يرأسها الأنبا إغناطيوس الأسقف العام لإبيراشية المحلة الكبرى وتوابعها.[وب 5]
التعليم
[عدل]تنتشر في سمنود المدارس بجميع أنواعها من ابتدائية وإعدادية وثانوية وكذلك المعاهد الأزهرية. بلغ عدد الأميين بسمنود 9,714 نسمة في تعداد عام 2017 وعدد ذوي التعليم العالي 17,349 نسمة، ولكن أكبر حالة تعليمية هي ذوي المؤهل المتوسط الفني البالغة 9,163 نسمة من إجمالي 60,383 نسمة فوق 10 سنوات.[32] أما حالات التسرب في المدينة فبلغ عدد التحق وتسرب 5216 نسمة ومن لم يلتحق 13,563 نسمة.[32] أنشئ في عام 2021 جامعة سمنود التكنولوجية والتي بدأت العمل في العام الدراسي 2022/2023.[34]
التقسيم الإداري
[عدل]سمنود هي قاعدة مركز سمنود الذي يتكون من 7 كيانات مدينة سمنود و6 وحدات محلية (الراهبين وأبو صير بنا ومحلة زياد وميت عساس وميت بدر حلاوة وميت حبيب الشرقية) و21 قرية.[وب 6] ويرأس المدينة ومركزها كمال عبد الله عزت[وب 7][وب 8] يعد مركز سمنود أصغر مراكز المحافظة مساحة (144,63 كم2).[20]
المعالم
[عدل]المساجد
[عدل]يوجد بسمنود عدة مساجد أثرية أقدمها مسجد سلامة الذي يتميز بمئذنته العائد للعصر المملوكي ومساحته التي تزيد عن فدان، ومسجد المتولى العائد للقرن الثامن الهجري في عصر المملوكي والواقع بسوق البياعين، ومسجد الشيخ إسماعيل العدوي الذي أنشأه محمد بن الحسن السمنودي، ومسجد الخواص العائد إلى أوائل القرن التاسع الهجري والذي بناه الحاج محمد عشري السمنودين وأيضا مسجد القاضي بكار ومسجد القاضي حسين.[35]
حمام سمنود
[عدل]هو حمام عام بالمدينة على النيل اسمه «حمام إبراهيم سراج الدين الأثري»، يعود إنشائه لعام 1748 أي 1162 هجري،[7] وهو من أكمل الحمامات بالريف.[36] الحمام حاليًا بملكية الهيئة العامة للآثار منذ عام 1998. يؤدي بابه إلى مدخل مربع ينتهي إلى فناء مربع تتوسطه نافورة رخامية عليها 4 أعمدة رخامية،[وب 9] الحمام كله من الرخام.[7]
كنيسة الشهيد أبانوب
[عدل]هي كنيسة أثرية بشارع سعد زغلول. ترجع أهمية الكنيسة بسبب كونها بحسب العقيدة المسيحية المحطة الخامسة لمريم العذراء ويسوع أثناء الهرب إلى مصر حيث أقاموا بها أسبوعين،[37] الكنيسة مربعة قائمة على أربعة أعمدة في صفين،[38] يرجع البناء الحالي للكنيسة إلى عام 1841. يدعى المسيحيون وجود آثار بالكنسية مثل الماجور والبئر إلى ذلك العهد واستخدام مريم ويسوع لهما.[وب 10]
أعلام
[عدل]- إبراهيم علي شحاته السمنودي (1915 - 2008) من كبار القرَّاء وعلماء القراءات القرآنية.[39]
- عبد الفتاح الصعيدي (1892 - 1971) لغوي له العديد من المؤلفات وعضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة.[وب 11][40]
- إسماعيل الدهشان (1882 - 1950) شاعر من رواد الحركة الشعرية، له العديد من الدواوين.[41]
- أحمد باشا البدرواي (- 1910) من أعيان سمنود هو من بنى مسجد أحمد البدرواي ومستشفى للفقراء.[42][43]
- مصطفى النحاس (1879 - 1965) أحد أبرز السياسين المصرين تولى منصب رئاسة وزراء مصر.[وب 12]
- إبراهيم فرج مسيحة (1903 - 1994) سياسي من حزب الود شغل منصب وزير الشئون البلدية والقروية ووزير شئون السودان.[44]
- أحمد أبو إسماعيل (1915 - 2013) اقتصادي شغل منصب وزير المالية.[وب 13][45]
- مصطفى الحفناوي (1932 -) وزير الإسكان السابق.[46]
- مانيثون كاهن مصري بطلمي مؤلف كتاب تاريخ مصر.[وب 14][10]
صور من سمنود
[عدل]- حمام عام
- جامع القاضي حسين
- فن معماري من سمنود
- مباني بسمنود
انظر أيضاً
[عدل]ملاحظات
[عدل]- ^ كان تعداد السكان عام 1986 آخر تعداد سكاني به تصنيف حسب الدين، وأُلغي في التعداد اللاحق عام 1996.
مصادر
[عدل]منشورات
[عدل]- ^ "صفحة سمنود في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-30.
- ^ http://www.geonames.org/349715.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ سمير فوزي؛ حشمت مسيحه (2004). من تراث القبط. دار القديس يوحنا الحبيب للنشر. ج. 3. ص. 187.
- ^ محمود، عبد المنصف (1967). على ضفاف بحيرات مصر. دار الكتاب العربي للطباعة والنشر. ص. 161.
- ^ رمزي (1953)، ص. 71.
- ^ ا ب ج حسن، سليم (2021). أقسام مصر الجغرافية في العصر الفرعوني. مؤسسة هنداوي. ص. 84. ISBN:9781527323490.
- ^ ا ب ج محمد (1966)، ص. 97.
- ^ رمزي (1953)، ص. 73.
- ^ ا ب فكري (1879)، ص. 61.
- ^ ا ب حافظ (2022)، ص. 216.
- ^ المقريزي (1998)، ج. 1، ص. 231.
- ^ مؤنس، حسين (1987). أطلس تاريخ الإسلام. مؤسسة الزهراء للدعاية والنشر والتوزيع. ص. 323.
- ^ بصل (1993)، ص. 69.
- ^ نجم، زين العابدين شمس الدين (1988). إدارة الأقاليم في مصر 1805-1982. دار الكتاب الجامعي. ص. 54.
- ^ رمزي (1953)، ص. 12.
- ^ حسن (1996)، ص. 67-68.
- ^ غانم (2016)، ص. 150.
- ^ حافظ (2022)، ص. 220.
- ^ محمد أحمد غنيم؛ سوزان السعيد (2007). المعتقدات والأداء التلقائي في مولد الأولياء والقديسين. المركز القومي للمسرح. ج. 2. ص. 183.
- ^ ا ب محمـــد أحمـــد صقــر، میــــاده؛ احمد عبده، سعید؛ عبد القوی، احمد (1 ديسمبر 2019). "مقومات الصناعات الغذائیة في محافظة الغربیة". مجلة البحث العلمی فی الآداب. ج. 5 ع. 10: 161–183. DOI:10.21608/jssa.2019.75485. ISSN:2356-833X. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10.
- ^ ا ب "عدد السكان التقديرى للأقسام في 1/ 1/ 2023" (PDF). الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ بركات، رباب (1 يناير 2013). "التقييم الجغرافى لتوزيع السكان وكثافتهم بمدينتى طنطا والسنطة". مجلد المؤتمر السنوي الثامن والأربعون للإجصاء وعلوم الحاسب وبحوث العمليات بمعهد الدراسات والبحوث الاحصائية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17.
- ^ "تعداد-السكان وظروف سكنية-محافظات". الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء. مؤرشف من الأصل في 2023-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ "تعداد سكان القطر المصري". تعداد سكان 1907. مصر: المطبعة الأميرية. 1909.
- ^ مصلة عموم الإحصاء (1929). "كراية تعداد مديرية الغربية لسنة 1927". تعداد مصر 1927. المطبعة الأميرية بالقاهرة.
- ^ مصلحة الإحصاء والتعداد (1953). "الكراسة رقم 12 - مديرية الغربية". تعداد سكان المملكة المصرية لسنة 1947. المطبعة الأميرية بالقاهرة. ج. 1.
- ^ مصلحة الإحصاء والتعداد (1962). "محافظة الغربية". التعداد العام للسكان 1960. دار النصر للطباعة والنشر والإعلان. ج. 1.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (سبتمبر 1978). "تعداد السكان، النتائج التفصيلية، محافظة الغربية". التعداد العام للسكان والإسكان 1976.
- ^ ا ب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. "محافظة الغربية". الحصر الشامل - خصائص السكان، النتائج النهائية للتعداد العام. ج. 2.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (ديسمبر 1998). "محافظة الغربية". النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (مايو 2008). "محافظة الغربية". النتائج النهائية للتعداد العام.
- ^ ا ب ج الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (2017). "محافظة الغربية السكان والظروف سكنية". النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ^ دليل المكتبات المصرية العامة والمتخصصة والأكاديمية. مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار. 1997. ص. 72.
- ^ "قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2929 لسنة 2022". الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية. 21 أغسطس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-06.
- ^ محمد (1971)، ص. 230.
- ^ عبد الوهاب، حسن (2020). حول العمارة الإسلامية طرز ونماذج. وكالة الصحافة العربية. ص. 87.
- ^ صادق، مجدي (2022). رحلة العائلة المقدسة من الإكتتاب حتى العودة الى الناصرة. ص. 109.
- ^ أبو بكر، جلال أحمد (2011). الفنون القبطية. مكتبة الأنجلو المصرية. ص. 18. ISBN:9789770526835.
- ^ المهدي، وليد (2018). إنجاز العهد بثبت أسانيد ابن المهدي. دار عارف. ص. 165.
- ^ الشريف (2017)، ص. 119-121.
- ^ الشريف (2017)، ص. 17-20.
- ^ الشريف (2017)، ص. 25-29.
- ^ عبد الجواد، تفيده (1 مارس 2014). "مسجد أحمد باشا البدراوي بمدينة سمنود بمحافظة الغربية (1345-1348هـ / 1926 – 1929م)". مجـلة کلية الآثـار بقنا - جامعة جنوب الوادي. ج. 8 ع. 1: 68–104. DOI:10.21608/mkaq.2014.159934. ISSN:2682-2911. مؤرشف من الأصل في 2021-04-12.
- ^ سلام (2006)، ص. 147.
- ^ سلام (2006)، ص. 20.
- ^ محمود، نجوى إبراهيم (1993). السياسات العامة و التغير السياسي في مصر : سياسة الاسكان دراسة حالة 1974-1986. دار سعاد الصباح. ص. 179.
وب
[عدل]- ^ محمود حسين (1 مارس 2023). ""قوى النواب" توصي بإلزام شركة سمنود للنسيج بتطبيق الحد الأدنى للأجور". مؤرشف من الأصل في 2023-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ محمد علي السيد (28 فبراير 2023). "اقتراحات النواب توافق على إقامة مدينة لصناعة الفخار بسمنود". الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2023-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ محمد مبروك (21 أبريل 2024). "محافظ الغربية يتفقد أعمال توريد واستلام القمح في شون محلة أبو علي وسمنود المركزية | صور". بوابة الأهرام. الغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ link، Get؛ Facebook؛ Twitter؛ Pinterest؛ Email؛ Apps، Other. "ابرشية المحلة الكبرى Diocese of El-Mahalla El-Kubra and Samanoud 2022". مؤرشف من الأصل في 2022-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
{{استشهاد ويب}}
:|مؤلف2=
باسم عام (مساعدة) - ^ "محافظ الغربية يستقبل الأنبا إغناطيوس للتهنئة بعيد الفطر المبارك - بوابة الشروق". www.shorouknews.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "محافظة الغربية". الهيئة العامة للاستعلامات. 27 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
- ^ "القيادات المحلية الجديدة لـ«الأهرام»: تكليفات محددة بحل المشكلات وإنجاز المشروعات والتصدى للمخالفات". الأهرام. 20 يناير 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "قيادات المحافظة". gharbeia.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- ^ مصطفى عادل (12 أبريل 2021). "عمره 274 عاما.. حكاية حمام إبراهيم سراج الدين الأثرى "حمام العريس" بسمنود.. مدير الآثار: تاريخ إنشائه يرجع لـ1747م ويخدم جميع طوائف الشعب.. غلى المياه بحرق القمامة في المستوقد واستخدامها بعد حرقها بتسوية الفول". اليوم السابع. الغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-20.
- ^ "كنيسة العذراء والشهيد ابانوب بسمنود تقيم نهضة روحية بمناسبة عيد استشهاد شفيعها". وطنى. 15 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-20.
- ^ الجوادي، د محمد. "عبد الفتاح الصعيدي.. عالم اللغة العربية الذي راجع دستور الأدوية المصري". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2021-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "السيرة الذاتية لمصطفى النحاس". ذاكرة مصر المعاصرة. مكتبة الأسكندرية. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-28.
- ^ الجوادي، د محمد. "السادات وهندسة الاستيعاب". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-20.
- ^ "الموسوعة العربية | مانيثون". arab-ency.com.sy. مؤرشف من الأصل في 2021-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-26.
ثبت المراجع
[عدل]- فكري، محمد أمين (1879). جغرافية مصر. مطبعة وادي النيل.
- رمزي، محمد (1953). القاموس الجغرافي للبلاد المصرية: من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، القسم الثاني. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ج. 2.
- محمد، سعاد ماهر (1966). محافظات الجمهورية العربية المتحدة وآثارها الباقية في العصر الإسلامي (ط. 1). القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
- محمد، سعاد ماهر (1971). مساجد مصر وأولياؤها الصالحون. أشرف عليه: محمد تفيق عويضة. المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. ج. 4.
- بصل، أحمد توفيق مصطفى (1993). "المحلة الكبرى قلعة صناعة النسيج في مصر". مجلة الفيصل. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ع. 193.
- حسن، محمد إبراهيم (1996). دراسات في جغرافية مصر العربية وحوض البحر الأحمر، مقوماتها الطبيعية والبشرية ومظاهر الإنتاج والتلوث البيئي. مركز الإسكندرية للكتاب. ص. 67–68.
- المقريزي، تق الدين (1998). المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والأخبار. مكتبة مدبولي. ج. 1.
- سلام، علي محمد (2006). مشاهير السياسة. كتب عربية. ص. 147.
- غانم، إبراهيم علي (2016). أمن مصر المائي: جغرافيا وهيدرولوجيا وقانونيا وسياسيا (ط. 1). المنهل. ص. 150. ISBN:9796500404677.
- الشريف، عمر (2017). أعلام منسية من أرض الغربية. ببلومانيا للنشر والتوزيع.
- حافظ، عباس (2022). مصطفى النحاس. مؤسسة هنداوي. ISBN:9781527305441.