شفيقة ومتولي (فيلم)

شفيقة ومتولي
شفيقة و متولي (بالعربية) عدل القيمة على Wikidata
معلومات عامة
الصنف الفني
دراما
تاريخ الصدور
مدة العرض
  • 125 دقيقة عدل القيمة على Wikidata
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
المخرج
القصة
الحوار
السيناريو
البطولة
التصوير
عبد الحليم نصر
محسن نصر
الموسيقى
التركيب
سعيد الشيخ
صناعة سينمائية
الشركة المنتجة
المنتج
أفلام مصر العالمية
(يوسف شاهين وشركاه)
التوزيع
أفلام مصر العالمية
(يوسف شاهين وشركاه)

شفيقة ومتولي هو فيلم مصري عرض عام 1978، بطولة سعاد حسني وأحمد زكي وأحمد مظهر ومحمود عبد العزيز وجميل راتب، تأليف شوقي عبد الحكيم وسيناريو وحوار صلاح جاهين ومن إخراج علي بدرخان،[1] الفيلم مستوحي من حكاية شفيقة ومتولي وهي حكاية شعبية شهيرة متداولة في كافة مدن الوجه القبلي المصري، وتستند في الوقت ذاته إلى واقعة حقيقية.

قصة الفيلم

[عدل]

تستدعى السلطة عشرات الألاف من الشباب للعمل سخرة في قناة السويس ، يترك متولى شفيقة شقيقته وحدها مع الجد العجوز، حيث تضطرها الظروف القاسية نحو إغراءات ابن شيخ البلد دياب . وتكتشف البلدة العلاقة الأثمة بينهما، يضطرها الجد إلى الرحيل برفقة القوادة هنادى إلى أسيوط . في أسيوط يعجب الطرابيشى الذي يقوم بتوريد عبيد إلى شركة قناة السويس بشفيقة، وتصبح عشيقته، وتبدأ في كشف طبيعة عمله، وعندما تتضايق شفيقة من إيقاع حياتها تقرر العودة إلى بلدتها، وتنكشف فضيحة الطرابيشى في تجارة العبيد . يعود متولى إلى قريته، ويعرف العلاقة الأثمة بين أخته ودياب فيقرر قتلها، ولكن قبل ذلك كله تسبقه رصاصات افندينا الذي يعد الشريك الأول مع الطرابيشى في تجارة العبيد، فقد قرر أفندينا التخلص من شفيقة حتى لا تفشى سره، وسر الطرابيشى، وتموت شفيقة برصاصات أفندينا.

طاقم التمثيل

[عدل]

فريق العمل

[عدل]

عن الفيلم

[عدل]
  • يعتبر فيلم شفيقة ومتولي هو أضخم إنتاج سينمائي في موسم 1978.
  • كان يوسف شاهين في البداية هو مخرج الفيلم، ولكن بسبب ظروفه الصحية لم يستطع أن يواصل التصوير بعد أسبوع من العمل، فأوكل المهمة إلى علي بدرخان الذي قام بإعادة صياغة السيناريو مع صلاح جاهين، واكتفى شاهين بانتاج الفيلم.
  • الفيلم مستوحى من حكاية شعبية شهيرة متداولة في كافة مدن الوجه القبلي، وتستند في الوقت ذاته إلى واقعة حقيقية.
  • كان هذا الفيلم هو الوفاء بالوعد الذي قطعه صلاح جاهين على نفسه لأحمد زكي عام 1975، بعدما تم استبعاد الأخير من بطولة فيلم الكرنك أمام سعاد حسني، وتسبب ذلك في أزمة نفسية عنيفة للنجم الأسمر، فوعده جاهين بدور البطولة أمام سعاد حسني بفيلم جديد، وهو ما تحقق بعدها بثلاثة سنوات عام 1978 بفيلم شفيقة ومتولي، الذي كتب له جاهين السيناريو والحوار والأغاني والأشعار.
  • حصل فيلم «شفيقة ومتولى 1978» على جائزة الطانيت البرونزى في مهرجان قرطاج السينمائى الدولى السابع في نوفمبر 1978.

مراجع

[عدل]

وصلات خارجية

[عدل]