قصر الرياس

قصر الرياس

صورة من باحة القصر

معلومات عامة

نوع المبنى	قصر، قصر رئاسي، حصن.
المكان	بلدية القصبة، دائرة باب الوادي، ولاية جزائر بني مزغنة، منطقة القبائل الزواوية.
المنطقة الإدارية	القصبة — ولاية الجزائر
البلد	الجزائر

الصفة التُّراثيَّة

موقع اليونيسكو للتراث العالمي
النوع	جزء من مواقع التراث العالمي

التفاصيل التقنية

جزء من	قصبة الجزائر

التصميم والإنشاء

النمط المعماري	العمارة المورية المغربية

معلومات أخرى

موقع الويب	الموقع الرسمي
الإحداثيات	36°47′N 3°04′E / 36.79°N 3.06°E / 36.79; 3.06 — 36°47′18″N 3°03′50″E / 36.7883°N 3.0639°E / 36.7883; 3.0639

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

قصر الرياس أيضا يسمى الحصن 23 من أهم المعالم التاريخية لمدينة الجزائر العاصمة. وعلاوة على ذلك، فهو يمثل أحد شواهد الماضي المجسدة على امتدادات مدينة الجزائر (القصبة) نحو البحر في الفترة العثمانية (ما بين القرن السادس عشر والتاسع عشر).^[1] المصنف تراثا عالميا من طرف اليونسكو.^[2][3][4]

يبدأ تاريخ القصر بتشييد الداي رمضان باشا لبرج الزوبيا سنة 1576 لتعزيز دفاعات المدينة المنخفضة. لقب لاحقا بقاع السور وسبع التبرن وتوبنات أرناؤوط لاحتوائها على قطع مدفعية استقدمها الرايس مامي أرناؤوط. ولقب بالحصن 23 بعد تشييد أسوار المدينة في عهد الاحتلال الفرنسي. أما، ترقيم القصر (قصر 16، 17، إلخ) ومنازل «الصيادين» فجرى أثناء الأعمال المسحية لنفس الفترة.^[5][6]

المرجع التاريخي الوحيد المتاح، يتعلق بقصر رقم 18 الذي بناه الرايس مامي أرناؤوط في حوالي 1750.

بعد عام 1830 تاريخ احتلال مدينة الجزائر، صار القصر 18 إقامة لقائد الهندسة المدنية، ثم مدرسة داخلية للبنات، ثم مكتب القنصلية للولايات المتحدة، ثم الإقامة «دوق أمال» وأخيرا مكتبة البلدية.

بعد استقلال الجزائر في عام 1962، احتلت أسر جزائرية الموقع التاريخي وتعرض إلى بعض التغييرات. ورغم هذا الاحتلال الذي ألحق ضررا بالمبنى، إلا أنه ساعد على إبقاء المشغولات الخشبية أجزاء من المفارقات في حالة حفظ خاصة. كما تأثر المبنى بالعوامل المناخية ومن قربه من البحر نتج عنها عواقب ضارة إلى حد تهديد المبنى بالانهيار.

وفي عام 1980، شرعت وزارة الثقافة في التكفل على مراحل مختلفة بالمعلم التاريخي. أولاً بترحيل القاطنين إلى سكنات، ثم الدراسة وترميم ما سيصبح لاحقا مركز الفنون والثقافة في قصر الرياس (الحصن 23). الهدف الرئيسي لمشروع ترميم هذا المعلم التاريخي هو تأهيله وتطويره لاستغلال أفضل. استمرت الأشغال من 1987 إلى 1993 ليفتح القصر للجمهور في عام 1994.

• 1750/1798: الداي مصطفى يشيد القصر 18.
• 1830: الاحتلال الفرنسي للجزائر.
• 1840: بداية تغييرات حضرية كبيرة في «قصبة الجزائر العاصمة».
• 1906: تاريخ تصنيف الحصن 23 كتراث وطني (جددت في المرسوم 67-281، 20 ديسمبر 1967).
• 1932: وضع برنامج للتنمية القصبة. الاختفاء التدريجي لأحياء البحرية التي فسحت المجال للمدينة الأوروبية.
• 1962: الحصن 23 الدليل الوحيد على تمدد القصبة نحو البحر؛ يصبح مسكن لأسر جزائرية.
• أوائل عام 1980: إعادة إسكان الأسر وتكفل وزارة الثقافة بالمبنى.
• 1980، 1985: COMEDOR يتكفل تقنيا / زيارات لخبراء واستشاريي اليونسكو.
• عام 1985/1986: دراسات لحالة المباني ينجزها مكتب دراسات تركي.
• نهاية 1987: شركة إيطالية تبدأ أعمال الترميم.
• 1991: تصنيف المعلم كتراث وطني.
• 1992: تاريخ تصنيف المعلم كتراث عالمي (ضمن نطاق تصنيف القصبة).
• 1 نوفمبر 1994: الافتتاح الرسمي لمركز الفنون والثقافة لقصر الرياس.

يقع «قصر الرياس» في شمال شرق بلدية القصبة عند زاوية «نهج أول نوفمبر 1954م» و«نهج محمد رشيد عمارة».

	البحر الأبيض المتوسط، خليج الجزائر، الطريق الوطني رقم 11.[7]	البحر الأبيض المتوسط، ساحة ميرة، الطريق الوطني رقم 11.[8]	مسجد الأمة، ملعب عمر حمادي، جبال ساحل الجزائر، جبل بوزريعة.[9]
	روسقونيا، المعهد الوطني العالي للموسيقى، ميناء تامنتفوست، برج تامنتفوست.[10]		زاوية سي السعدي، ساحة باب الوادي، ثانوية الأمير عبد القادر، حديقة براغ، مسجد سفير، مسجد براني.[11]
		قصر الرياس.[12]
	مسجد عبد الحميد بن باديس، شاطئ الصابلات، وادي الحراش، جامع الجزائر.[13]	ساحة الشهداء، ساحة بور سعيد، محطة قطار القصبة، الجامع الكبير، المسجد الجديد.[14]	مسجد سيدي رمضان، مسجد علي بتشين، مسجد الفضيل الورتيلاني، مسجد النور.[15]

• ثانوية الأمير عبد القادر
• حديقة براغ
• زاوية سي السعدي
• المعهد الوطني العالي للموسيقى
• ساحة باب الوادي