نقاش:الموصل

هل الموصل هي نينوى ؟ الرجاء تعديل المقال في حال كانت كذلك وإضافة المعلومة.--ميسرة 01:45, 22 يناير 2005 (UTC)

الموصل سميت الموصل بزمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لانها توصل الى خراسان وبلاد الشام وتركياوهي مركز محافظة نينوى محمود النعيمي (نقاش) 10:29، 16 يوليو 2009 (ت‌ع‌م) الموصل ليست نينوى لا إدارياً و لا تاريخياً، حيث نشأت مدينة نينوى في العهد الآشوري على الضفة اليسرى لنهر دجلة، أما مدينة الموصل فلم تنشأ إلا متأخرة عن نينوى و على الضفة اليمنى من دجلة. على عكس مدينة نينوى التي اندثرت معالمها، فأن مدينة الموصل مازالت في توسع و ازدهار منذ نشوئها، و منذ النصف الأول من القرن العشرين بدأت مدينة الموصل في التوسع إلى الجانب الأيسر من نهر دجلة لتشمل الموقع الأثري لمدينة نينوى بأكمله ضمن حدودها. إدارياً، مدينة الموصل هي مركز محافظة نينوى الرجاء مراجعة الصفحات التي تتحدث عن مدينة الموصل باللغات الأخرى و مراجعتها من قبل متخصصين حيث أن الصفحة التي تتحدث عن الموصل باللغة الإنجليزية تتضمن الكثير من المعلومات المغلوطة عن المدينة، و قد عملت على تغيير بعض منها لكنها ما تزال تحتاج إلى بعض المراجعة. ليعرف العالم باجمعه ان الساحل الايسر في محافظة نينوى سكانه الاصليون هم الشبك الكرد والتركمان وللاسباب السياسية ولضعف المجموعتين استطاع العرب من تهجيرهم او تعريبهم في القرن الماضي . توضيح بسيط ليسأل احدكم ان قرية النبي يونس كانت تابعة لقضاء الحمدانية مما يدل ويؤكد خصوصيتها الكردية واسمها (نه وت شير ) سابقة . مع الشكر والتقدير لي تحفظات على المقالة بشكلها الحالي لتضمنها شعارات متحيزة مثل: انقاذ الآشوريين من ظلم النصرانية، الخ.

تدقيق كامل

[عدل]

لقد قمت بعمل تدقيق وتصحيح شامل للصفحة. Ravi84m (نقاش) 03:41، 22 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

8 سعد السيد (نقاش) 23:31، 12 فبراير 2020 (ت ع م)ردّ

السكان

[عدل]

هذا القسم يحتاج الى اعادة نظر/كتابة. لا اظن ان الارقام صحيحة, و قد يكون نقل من هنا (مع اني اشك في ان المصدر هو الذي نقل من الويكببيدا بالاصل).--Aa2-2004 (نقاش) 09:21، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)

هذا القسم أضافه مستخدم مجهول سنة 2007 منذ أن كانت المقالة بذرة فالموسوعة المعرفية الشاملة استقتها من ويكيبيديا. على الأغلب أن تلك المعلومات مجرد تخمين شخصي.--Rafy راسلني 11:16، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
هذا ما اظنه ايضا. اذا كان موجود من 2007 فابقاه عدة ايام اكثر لن يسبب مشكلة, لكن على المدى الطويل يجب ازالته. اتمنى لو اجد مصدر يعطي رسم بيانى لنمو السكان في القرن الماضي.--Aa2-2004 (نقاش) 11:24، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
  • وجدت هذا في كتاب مفيد. عندي هذا الكتاب في مكتبتي, فاذا اراد احد معرفة ما في الصفحات الغير متاحة على الشبكة, فيمكنني مراجعة الكتاب.--Aa2-2004 (نقاش) 11:30، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
استطيع أن أعمل رسم بياني للتطور السكاني في المدينة. هل لديك أرقام عن أعداد السكان مع السنوات؟--Rafy راسلني 11:51، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
نعم فكرت في هذا الشيء. ليس معي أعداد السكان مع السنوات كاملة. سأحاول تجميع مصادر عن هذه النقطة واوزودك بها اذا اكتملت او اصبحت شبه كاملة. شكرا.--Aa2-2004 (نقاش) 11:56، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
استرجع كلامي.. وجدت هذه الصفحة لكن لا اعرف مدى موثوقيتها.--Aa2-2004 (نقاش) 11:58، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
تبدو الأرقام معقولة بالنسبة لي. سأقوم بعمل الرسم وتحميله على الكومنز.--Rafy راسلني 12:36، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
  • شكرا جزيلا.--Aa2-2004 (نقاش) 13:14، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)

زبيد أم زياد؟

[عدل]

هل اسمه عبيد الله بن زبيد أم زياد؟--Aa2-2004 (نقاش) 09:22، 29 نوفمبر 2011 (ت ع م)

هذه المشكلة التي واجهتني في التحرير وأثنتني عن تطوير المقالة، فكتاب الصائغ مفيد جدا ولكنه يحتوي على العديد من الأسماء مثل عبد الله وعبيد الله وزياد وزبير ويزيد فاختلط علي الحابل بالنابل.--Rafy راسلني 11:33، 29 نوفمبر 2011 (ت ع م)

سكان الموصل كمركز مدينة اقل بكثير ولا يتجاوز مليون ونصف نسمة بينما المحافظة ككل تبلغ ثلاثة ونصف مليون نسمة نغم العزاوي

 تم--Rafy راسلني 01:22، 11 مارس 2013 (ت ع م)ردّ

توطين قبائل عربية

[عدل]

بخصوص جملة "وقام هرثمة بن عرفجة البارقي بتوطين قبائل عربية..." في الواقع لم يستوطن الا قليل من العرب الموصل بعد الفتح الاسلامي لان اغلبهم اتجهوا شمالا الى ارمينية وبلاد الاذر. لم اجد سوى هذا المصدر (ص ٥) على الشبكة يؤيد ما اقول.--Aa2-2004 (نقاش) 14:10، 14 سبتمبر 2011 (ت ع م)

هنا وجدت المعلومة عن تمصير الموصل.--Rafy راسلني 14:16، 14 سبتمبر 2011 (ت ع م)
شكرا. في الحقيقة لا ارى ان المصادر تتعارض مع بعضها, حيث انه كان هناك تمصير, لكنه كان محدودا. المهم ما زلت ارى ان القسم يحتاج الى توسعة وقد اضيف لها مستقبلا.--Aa2-2004 (نقاش) 14:23، 14 سبتمبر 2011 (ت ع م)

أي ضفة هي الساحل الأيمن؟

[عدل]

حالياً مدينة الموصل يقسمها نهر دجلة الى قسمين الجزء الغربي منها يسمى الساحل الايمن والشرقي يسمى الساحل الايسر وهو يعتبر حديثاً بالنسبة للايمن.

أبيات الشعر

[عدل]

اقترح نقل أبيات الشعر إلى مقالة تفصيلية أكثر. مثل تاريخ الموصل أو حصار نادر شاه للموصل. برأيي يجب أن تكون فقرة التاريخ موجزة بقدر الإمكان.--Rafy راسلني 16:32، 16 مارس 2012 (ت ع م)

لا مانع لدي. فعلا مكانها في مقال حصار نادر شاه للموصل.--Aa2-2004 (نقاش) 10:56، 17 مارس 2012 (ت ع م)

ثاني أم ثالث

[عدل]

بخصوص كون الموصل ثاني أم ثالث أكبر مدينة بالعراق، نحتاج مصدر لكي نغير المعلومة. يوجد الان مصدر قديم من ٢٠٠٧ م يقول أن الموصل عدد سكانها أكثر من البصرة. طبعا هذا قابل للتغير. لا يكفي أن نقول «التقديرات السكانية الاخيرة التي اصدرتها وزارة التجارة».--الدبونينقاش 21:12، 29 تموز 2013

داعش

[عدل]

يبدو ان الساحل الأيمن تحت حكم الدولة الإسلامية الان، وربما يحتلون على المدينة كلها خلال فترة. نحتاج الى قسم جديد للكتابة عن هذا الموضوع.--الدبونينقاش 06:15، 10 حزيران 2014

في الحقيقة ليست هذه أول مرة تسيطر فيها القاعدة على الموصل، فيمكن إضافة المعلومة لفقرة ما بعد سقوط صدام. لو تبين أن للأمر توابع ذات عواقب بعيدة المدى فبالإمكان حينها عمل فقرة خاصة بالموضوع.--Kathovo راسلني 10:47، 10 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ
نعم كلامك صحيح. لن نعرف إلا مع مرور الوقت ما ستؤول اليه الاحداث، لكن حسب ما نرى في الإعلام هذه الحملة مختلفة عن سابقيها.--الدبونينقاش 11:27، 10 حزيران 2014

/* داعش */ السلام عليكم: عند الحديث عن اي موضوع لابد منان يطرح ذاك الموضوع بحيادية وموضوعية وعدم اتخاذ والميل الى الجانب السلبي والالفاظ البذيئة واني ليحزنني ان ارى هذه الويكيبيديا العريقة ان تتخذ جانب معين ولا تلتزم الحياد في الحديث عن المواضيع المهمة والحساسة والتي لها دور عظيم ومفصلي في تحديد مصير شريحة لا يقل تعدادها عن الملائيين من البشر الذين لمسوا الحقائق وجربوها وليست التجربة كالمجهول والحديث الذي يطلق جزافا بصيغة الاتهام الباطل الذي اتضح للناس كذبه جليا كالشمس في كبد السماء .. "" علما اني حين اطلعت على الويكيبيديا الموجودة بخصوص مدينة الموصل لم اجدها الا انها لم تعطي حتى 3% من صحة المعلومة""

أحياء المدينة

[عدل]

@Kathovo: القائمة كانت معتمدة على مصدر (العبيدي، أزهر ٢٠١٠ م، «الموصل أيام زمان»، دار ابن الأثير للطباعة والنشر.). في الحقيقة أرى أن في مدينة بحجم الموصل، يمكن إنشاء مقالات فرعية عن كثير من أحيائها، وهذا كان سبب اضافتي للقائمة. اتفق في أن القوائم غير مرغوبة في المقالات عموما، لكن المصادر محدودة ولذلك وضعت ما هو موجود، مع أمل تطويره مستقبلا.--الدبونينقاش 08:39، 17 حزيران 2014

لا أمانع وجود القائمة ولكني أراها طويلة للغاية ولا تفيد بنقل معلومة موسوعية مفيدة. مشكلة أخرى تكمن في وجود أكثر من تسمية لنفس الحي وكون مواقع الأحياء غير محددة بدقة.--Kathovo راسلني 13:28، 19 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ
أتفق معك في النقطتين. كما قلت، نظريا على الأقل، أغلب الأحياء يمكن أن تكون لها مقالات منفصلة، بل حتى بعض شوارع الموصل لها من التاريخ ما يحقق لها الملحوظية. لكن طبعا الملحوظية لا يمكن ان يتحقق المرء منه الا بالمصادر، وللأسف ليس عندي سوى القليل من المصادر، وما هو متاح على الانترنت قليل.--الدبونينقاش 13:43، 19 حزيران 2014

تقييم علمي

[عدل]

مقالة علمية دقيقة تستحق الاشادة د.عماد الدين خليل (نقاش)

المقال ينقصه ذكر المسافة بين مدينة الموصل ومدينة بغداد

[عدل]

فآمل ممن يعرفون المسافة بين الموصل وبغداد إضافتها للمقال مع ذكر مصدر موثوق. مصطفى النيل (نقاش) 04:48، 1 أبريل 2015 (ت ع م)ردّ

اصل اهل مدينة الموصل الاقحاح

[عدل]

انقسمت مملكة اسرائيل التي اسسها داوود وسليمان الى مملكة يهودا جنوبا وعاصمتها اورشليم وهي من فبيلة (يهودا وبنيامين وليفي). ومملكة اسرائيل الى الشمال, السامرة, وكانت معظم قبائل بني اسرائيل فيها وأكبرهما هما قبيلة مناشي أو مناسيح زمعها قبيلة أفرايم وكلاهما أولاد يوسف. حيث كانت منطقة قبيلة مناشي اكبرهم واقواهم تمتد حتى البقاع ودمشق. وكانت في مواجهة مستمرة مع الاشوريين. وفي نهاية المطاف اندحرت قبيلة مناشي بعد حصار (سامرة) وأخذ جميع أهلها الى نينوى القديمة وتكريت - سنة 718 قبل الميلاد - قرب قلاع الاشوريين هناك. فالموصل كانت قلعة اشورية على الجانب الايمن لنهر دجلة, فسكن من اهل قبيلة مناسيح مع عوائلهم قرب القلعة. فبعد ابادة الاشورين إبادة كاملة من قبل الميديين والبابليين- بعد حصار لم يجدي نفعا, فقاموا ببناء سدة وحصروا مياه دجلة بفرعيه الشرقي, ولازال حوضه موجود بعد بوابة عين شمس شرق المدينة (حاليا يُسمى سوق الغنم) ويجري فيه ساقية ماء تصب في دجلة جنوب المدينة - والرئيسي هو الحالي- وجلبوا الحجارة من جبل مقلوب أو يسمى جبل بعشيقة والحجارة لازالت موجودة جنوب شرق الموصل في منطقة (يرغنتي) واصبحت مقبرة الان- واغرقوا نينوى القديمة التي كنان يصعب اقتحامها لمناعتها القوية, ثم اقتحموحها بعد موت معظم اهلها ودمروها وقتلوا من بقي فيها سنة 609 قبل الميلاد. في حين كان مِن بني اسرائيل على الجانب الغربي - الايمن - على هضبة ينظرون الى مضطهديهم كيف تم القضاء عليهم جميعا. فأسترث بني مناشي بعضاً مِن أرض أشور وأسسوا مدينة الموصل - جاء في سفر اموس ان (بيت اسرائيل في الشمال) سيوخذون في العبودية لكن الله لن ينساهم وسيرحمهم وسيرزقهم خيرات كثيرة في حال صلاحهم وعودتهم الى الاخلاص في دينهم - كذلك جاء ذكر هذه الاحداث في القران سورة الاسراء اية (5,6) كذلك وعدهم الله في القران بالرحمة في س الاسراءالاية 8(عسى ربكم أن يرحمكم), تتضمن الصلاح. وكانوا متطورين ثقافيا وصناعيا وأول من صنع قماش الموزلين في العالم وسمي موزلين بالانكليزية وموصوليني بالفرنسية. وكانت مدينة غنية فيها خيرات كثيرة لاتحصى كما جاء في س المائدة اية 66 (ولو انهم أقاموا التوراة والانجيل وما أنزل اليهم من ربهم لاكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم). كما أن من انبياء بني اسرائيل فيها واضرحتهم فيها؛ مثل الني جرجيس او كوركيز كما يلفظ بالعبرية و النبي ناحوم وضريحه في القوش. اما النبي يونس فقد جاء للاشورين سنة 770 وبقي معهم الى وفاته ثم أرتد الاشورين عن ايمانهم وهاجموا بيت اسرائيل 721 قبل الميلاد. فنزحت بعض من قبائل مملكة اسرائيل الى يهودا - ثم هاجم الاشوريين مملكة يهودا ودخلوا اورشليم. لكن مملكة يهودا دحرت الاشوريين وهزمتهم شر هزيمة بعد أن كانوا قد دخلوا اورشليم. وهذه الاحداث مذكورة في سورة الاسراء الايات (4,5, 6, 7), كما أنها موجودة في اسفار العهد القديم. اضافة الى وجود المعابد اليهودية القديمة فيها لازالت أطلالها في محلة اليهود وتم تحويل بعضها الى كنائيس - (ثم جامع مثل جامع النبي جرجيس وجامع النبي دانيال) وبقي المعبد اليهودي القديم الكبير في منطقة باب سنجار غرب المدينة الى سنة 1982 ثم تم هدمه. ثم اعتنق منهم المسيحية اليعقوبية, الاعاقبة, موحدين (لا يؤمنون بالثالوث). إلا أن اليهود والمسيحيين تعرضوا الى اضطهاد على يد الفرس وتم قتل رجال الدين سنة 246 ميلادية, وبقوا بدون رجال الدين ل مئة سنة إلى أن انقذهم الروم البيزنطيين من الاضطهاد فأرتبطوا بكنيسة الارثودوكس البيزنطية. وبقي أهل مدينة الموصل ذات اغلبية مسيحية ويهودية الى زمن الحمدانيين وحتى الزنكيين. فقام نور الدين زنكي ببناء جامع كبير فيها قرب ساحة المدينة والتي كانت سوق المدينة الرئيسي سنة 1171م ليعطيها صبغة اسلامية. لم يدخلها المغول, سنة 1257 (في زمن الوالي بدر الدين لؤلؤ) ورضي المغول بهدية من القماش الذي كان يُصنع فيها, إلا انه فرض اخذ مقاتلين مسيحيين من المدينة لغزو بغداد, لكن المقاتلين من اهل الموصل عادوا خلسة من الحملة بعد اول محابهة بين المغول وفرسان بغداد 40 كم شمال بغداد على الجهة الغربية لدجلة, قرب الدجيل. وهذه الاحداث كلها مسجلة في كتب الموصل القديمة في الكنائس القديمة. لكن للأسف تلفت بسبب عامل الزمن واسباب اخرى, منها سياسية. كما أن لهجة اهل الموصل هي عربي بلهجة عبرية - وتكريت وعانة وراوة- إذ الراء تلفظ غ وكذلك الاف مائلة الى الكسرة وتفاصيل اخرى يطول شرحها. بالاضافة الى العوائل الموصلية القديمة وتاريخها معروف عندنا في الموصل ومنها ال حنون (إذ كان حنون من وجهاء وكبار تجار المدينة مِن عائلة يهودية ثم اعتنق المسيحية وكان اسمه [حنّا ] ثم تحول الى الاسلام وسمي حنون ثم امتلك ارضا كبيرة في بغداد فيها تل وحيد وسُمي تل حنون ثم تحول اسمه الى تل محمد -حاليا منطقة بغداد الجديدة-, وكان حنون ذا سعة ومال ويساعد كل مُحتاج وكان ذلك في زمن الزنكيين. ثم اتهمه أو اشاع عنه منافسيه انه اعتنق الاسلام سعيا الى سلطة. فكتبوا عنه قصيدة [ ما زاد حنون في الاسلام خردلة ولا النصارى في حاجة الى حنون). كما أن أسماء أهل الموصل الاقحاح (حتى المسلمين) الى يومنا هي اسماء كثير منها يهودية ومسيحية. كما تعرضت الموصل الى غزو نادر شاه سنة 1743 لم يستطع دخولها بعد حصار 39 يوما وكسر سورها من الغرب , باب سنجار, واحتدمت معركة تراجع فيها جيش نادر شاه فطاردته خيالة الموصل ومعها خيالة حلب التي جاءت للمساعدة. دافع اليهود والمسيحيين والمسلمين جميعا عن مدينتهم. إلا أن الموصل تعرضت الى أويئة حالها حال بغداد وقضى فيها ثلاثة أرباع سكانها سنة 1831 و1832واصبح بعض بيوتها فارغة. فجاء اليها قلة من ذوي أصول هندية ولفيف من العربان واستولوا عليها, وأصبح اسم تلك المحلة (الجوبة)يربون الأبقار, اي جاءوا جلب أي غير اصليين - في لهجة الموصل. وطبائعهم واخلاقهم مختلفة عن اهل الموصل الاصليين. ثم قدم مزيد من العربان, واستملك بعضهم اراض زراعية حول المدينة, ثم بعد فترة ليست طويلة تحولت إلى أراض سكنية فباعوها الى أهل المدينة بعد توسع العمران فيها واصبحوا من اغنياء المدينة, منها أراضي موصل الجديدة وبعض من اراضي الفيصلية, كذلك الشبك استولوا على منطقة القاضية والى الشمال منها وسادة وبعويزة والرشيدية (37.236.35.35 (نقاش) 04:13، 5 يناير 2023 (ت ع م)).(185.239.178.145 (نقاش) 17:02، 27 ديسمبر 2022 (ت ع م)) (185.239.178.145 (نقاش) 09:43، 27 ديسمبر 2022 (ت ع م)). 194.127.108.146 (نقاش) 14:51، 29 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

Architecture of Old Mosul

[عدل]

The architecture of the old city of Moussel:

Articles and objects were put in a small sealed jar and concealed when constructing a new  building. By doing this the Mousselines believed it is as if the house has a treasure (so their descendants would value it and wouldn’t forsake it easily, and ownership can be claimed if it is taken, as there was no estate registration). So ages later they became a trace of time.Those articles and objects (treasure) were found by whom performed renovations (my father found a jar of this type in the 1950s). It proves the antiquity of the buildings. Over the course of history renovations have been frequently done as probably as every twenty to thirty years or so, it depends on the type of the building. Having said that, however,the same technique and materials that were used since two thousand years ago were used until 1880s.

As the city was surrounded by walls and their citizens were chiefly craftsmen and women, they had to stay within it.So not many large vacant areas and plots for new buildings were available. But extensions and annexes and extra rooms were added to the main building even if it meant constructing above the alleys and passageways. It was done by making arched bridges (called Qintara. This makes the houses complex, in a way that would amaze you, and would make you just wonder, how it could come to be that they are in some cases inside each other with some perplexedly intricate network of alleys and labyrinth between them (that are unique to Moussel only among all other cities in the world) only a local person could find their way through the maze of the narrow alleys and passages. This explains how some small houses were built within other.

Note; since Arabic emerged—it came out from both Assyrian and Hebrew which were both spoken in Mousselin in the old days-- the mousseline dialect is pure Arabic with correct voicing and vowels . It is however unique and it is almost impossible to imitate by any other Arabic native speaker. Whereas the Mousseline tongue is strong enough to imitate any other Arabic dialect. It is affected by Hebrew and Assyrian. The letter (R) is pronounced as in French and also other complications that aren’t easy to explain. The letter (P) does exist.

Note2;Moussel alabaster is grey, dubbed as marble called pharish (the R is pronounced as in French), has more density than average alabaster, and to a certain degree is water resistant. Also it isn’t translucent or semitransparent and fairly hard rock. It was abundantly available at the north and western hills of Moussel and was inexpensive. It was an essential element and an integral part of building materials in the construction of Moussel architecture with limestone and brown gypsum.

The brown gypsum was used instead of cement. It was manufactured from desiccated limestone by strong heat in a furnace (Kur), then crushed.It is to producing gypsum powder. The powder consists of average unpurified gypsum and has a certain percentage of clay, and certain percentage of sand is added. It is an ancient industry.

To prepare the brown gypsum paste, it must be kneaded so fast in a basin with certain amount of water depending on where the paste is going to be used, so the blender man must be specialized and professional. It is done by hand using a shovel, a tool,--- its shape between a triangular spade and a flattened scoop with a single handle that is perpendicular on its surface, it is like a big flattened ladle---it is called in Arabic (mejrafa). The tool is to bring the powder to the basin by the blender man and to collect the paste while he is sitting on a small and low wood cushioned stool at the opposite side of the basin with his legs wide open and with his knees slightly upwards and part of the basin is in between them with the basin is in a slightly inclined position toward the heap mass of powder.

The blending must be quickly done otherwise it spoils, no more water is added to it after mixing,and no more blending, or the paste will lose its strength. So the amount of gypsum that is added to the amount of water must be precise.  Also the brown gypsum must be added to the water in a manner as if sowing the powder---disseminated evenly over the water--- by the palms all over the water in the basin. The parched paste hardens solid in less than five minutes. To extend the hardening time up to two minutes more, a little more water is put initially in the basin before adding the gypsum powder to it, or, less amount of gypsum powder is spread over the water to the same usual amount, but this at the cost of its solidity, this must be done before mixing. The mixing is done by both hand in fast circulating movement. The mixture of water and the brown gypsum produces heat during the blending process and it must be done only once. This makes the brown gypsum paste hard. The time from the blending basin to the hand of the mason, it must take less than 5 minutes especially when it is for constructing the dome. It is quite a job. The moist paste ought to be able to form a spherical shape that can be handed over to the mason builder by the builder's promoter.

I personally grew up in the old city of Moussel, and my primary school in 1960s was there. It was a very old building. It must have been renovated for so many times, but the design of the main structure and the alabaster pillars probably were as original as they were first built. The floor was consisted of alabaster slabs, parts of the walls at a height of one meter and corners were alabaster as well.

Another building was a church with a big chamber with relatively high dome, it was connected by a corridor that leads to a courtyard fairly big, about 30 meters in length and about 15 meters width, had a small garden in the yard and a big limestone hollowed out as a tub, this was common at fairly big houses to store water. One of sides was a two storey building comprises of six average size rooms on each floor, and with an arcade way of about 3 meters width in front of them along the whole building. On the other side, the 15 meters one, there was a basement-- a typical Moussline basement design-- about 1.5 meters below the ground level and its ceiling was nearly 2 meters above the ground level, had a few small windows towards the yard. As any typical big Mousseline house, at one end of the basement there was another low door that takes you down to a cellar. The cellar had a ventilation and lighting opining up to the yard, it was protected against water and rain. The cellar had two more exits, one to the yard and another one to the alley outside. It was a typical cellar of big houses, similar to that in my primary school. On the upper floor of the basement there were two rooms and an arcadehall like a porch between them (called Eiwaan), this is typical like any other house in old Moussel. The basement had many big alabaster pillars and were arched on top, as any other pillars design of old buildings. It was in many aspects identical to the building of my school.    

For the limited area of the city, there were no major huge buildings, apart from the big Mosque of Noori-ideen-Zenki, built in 1171 AD it does exist until today, that is to give the city an Islamic feature .

The typical house of Moussel

The average old moussel house was consisted of a big basement with two rooms on top of it and a porch-like space in-between them called Eiwan, a yard --- the big one has a small garden in the middle with olive, grape, and a fig tree---, a cellar has an entrance from the basement and has an exit to the yard and some of them, in big houses, have another exit to the alley as well - used for storing provisions of every kind, that would be sufficient for a year- and also one or two more rooms in one of the corners of the yard with a porch and above it there is a cranny-like,is called Ekhshim, another small room usually under the stairways for storing dry wood and zoological fuel. The houses are usually of two storey building. The main entrance of the house is roofed and usually next to a room in the yard and on top of the entrance roof there is a toilet--- it is linked from the outside with the waste pit by pieces of earthenware pipes fitted in each other to reach inside the pit that covered by a hardened lid, it is dredged every few years by a dredger man, it is done by adding ash and sand to the waste so it turns into fairly sold organic matter then extracted manually by a basket tightly netted and carried on jackasses to manure the land, mainly planted with fig, grape, pistachio trees, to the south of the city. Other crops are brought by farmers and peasants from around the city. (the Mousselines used toilets and water from the ancient times).

The basement floor and the walls lining at a height of up to one or two meters are usually of a layer of alabaster slabs. For draining water if flushed for cleansing or spilled in the basement, a big jar is embedded in the floor near the exist with a thick hard wood lid to collect the water and bailed out by a big scoop or a bowl, called Tassa(in our dialectTassi) (the [T] pronounced thick in both cases. The yard floor is of rocks and gravel and brown gypsum. The ally floor of rocks and gravel as well.

The openings of all doors and windows have frames of alabaster. The windows are shielded with grid of iron bars. All doors openings have a threshold stone of alabaster that must be crossed when entering. Also it prevents water and draught from getting in, it makes the door be tightly closed.

The outer walls of the houses are attached with each other. The houses are assembled next to each other in a small area called place, Mah7alla, (in our dialect Mh7alli, emphasis on, ll ,it is stressed ), it is a smallquarter (smaller than neighborhood). In the Mah7allat (plural) (in our dialect Mah7ieliel ), there are H7araat(plural) – the H7arah(singular) is a yard surrounded by houses with one or two dead end passages that lead to houses. The gate of the H7arah in some cases has Qintara with a house or extension of it above it. The Mh7ieliel are separated by alleys, some of them are very long. Each alley has many bends, turns, sub- alleys and passageways that constitute a web of passages. Some alleys have dead end. Each Mh7alli has several alleys and passageways. There are, however, two or three main streets that are relatively wide, lead from the gates of the city to the marketplace, (the oldest gate is Bab-ligish, south of the city and bab-sinjaar to the west, the word bab means door or gate. [like Bab,ylon]). The alley is called 3owji , a'owji  ] it means a bend (the plural is 3owjaat). The old Moussel constituted a network of perplexedly intricate alleys and passages, labyrinth, that would baffle you. They are actually a maze that NO stranger could tell their way, not even a Mousselline from just another Mh7alli unless has previously been there.  

The water is brought on donkeys by the waterman and stored in a big basin or jars for general use. In summertime, washing clothes and bathing are done by the river. In wintertime, they are done at public baths that spread around the town.

Compressed snow  is brought to Moussel as ice from the mountains in the beginning of spring, stored in thermally isolated pits, called Zim-maitah (cold place). The ice is used in summertime to cool drinks. Drinking water usually put in jars and cooled by air, due to evaporation of the water that oozing out. written by SY Al- Hanoon 194.127.108.144 (نقاش) 10:45، 31 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

Description of Ancient Nineveh

[عدل]

Description of Ancient Nineveh;

The Ancient Nineveh was a wealthy, developed, and exceedingly great metropolis. It was strongly fortified on every side, bidding defiance to every enemy, yet it was utterly destroyed. It had many resources as it was on the main highway between the east and west. Its population census, at the times of Jonah or Younisin around 850s - 830sBC, was far more than a hundred thousand, this is an indication of how great it was at its time.  Jonah, came from Damascus– after he was ordered to go to the  ancient city of Ninevah  to call the ancient  Assyrians to change their ways . He was from the clan of Ephraim which the ancient Assyria was not in anyway had come to terms with Ephraim. So  Jonah was reluctant to go. He tried to escape the undesirable  mission, so instead he went to  Lebanon shores and embarked a cargo ship in the Mediterranean Sea, probably was bound for Greece. After sailing, she encountered a storm and she was about to sink, so the crew threw the cargo in the sea trying to keep the ship afloat. Then Jonah declared that it was him that he was the cause of this storm. Therefore in an attempt to rescue the ship and those who were on board, he threw himself willingly in the sea. But promptly as he submerged in the waters he was swallowed by a great whale, seen by those were on board, and immediately the storm stopped. And after being in a very tight dark room,  the whale’s stomach, he remained breathing by the air current of the whale’s air passageway. He remained in the whale’s stomach for the whole night in (a three darkness, the night, under the waters, and inside the whale’s stomach, as it had been described). Then in the next morning, after his clothing and his skin were  consumed and digested in the whale’s stomach, he was ejected out from the whale at a deserted shore in Lebanon, unable to stand or walk or move anything of his body. He immediately was wrapped up with pumpkin plant leaves that grew under and around him almost in no time (as a supernatural event) to protect him and to be cured of his ailing body, while he was motionless for so many days. The plant supplied him with moisture and nourishment until he was fully recovered. He learnt a lesson the hard way. Then he set out for a journey to the ancient Ninenavah. It refused to answer his call and rejected him. BUT just before it was too late, it answered. He thought, at first, his sojourn in Ninenavah would be only for a while, BUT he became one of their dignitaries that everything he said was obeyed,  and he had to stay until he passed away after nearly 20 years and was buried in a raised courtyard, until today his tomb rises 20 meters above the adjacent ground and was never removed even after the ancient Ninenavah  reverted to its old ways two generations later nor when it was utterly  destroyed, his tomb was never touched, but only by one group in 2015….Not  long after Jonah,  when the ancient Assyrians became the most powerful nation in the whole region, and even took Egypt, and took the northern  part of the Levant and brought its people to their land in 721-718BC and resettled them, the majority of Ephraim clan at a plateau across the river opposite the ancient city of Ninenavah, for they were skillful and manufacturers of almost everything including textiles and had skills of iron industry learnt from David.

Ninenavah extended about 15 miles alongside the eastern bank of the river Tigris and breadth of 6 - 7 miles to the east. It was situated in the north east of Mesopotamia. The ruling aristocracy, army generals, the elite and rich people lived within its great inner walls of about 7 miles length, and 3 miles breadth from the river the western branch (the main). The eastern side of the walls were built as two parallel great walls with the eastern branch of the river Tigris flows a alongside between them near the inner wall and met south of the city. Another river rises from a spring 30 miles to the north east called Khousser flowed  and still flows  through the walls into the main body of the city. Water surrounded the inner walls. Tigris was a great river then. There was only one wall from the western side alongside the river. The inner walls today after being demolished are mounds as hills.  The river split into two branches 20 miles to the north of the walls. One flowed 7-8 miles to the east, and met again south of the city. The outer margin between the inner walls and the river was just 100-150 yards. So all Nineveh as a whole constituted an island of about 28 miles in length and 7-8 miles in breadth with a smaller river (Khousser) went from east to west poured in Tigris. The area from the river separation to the northern side of the walls supply the city with just about everything needed for sustenance. So how could then the joint forces of the Babylonians, Medes, and others, overcome the city? The basin of the eastern branch still exist today as a brook. Sadly it hasn’t been preserved, and much of it has been continuously, for the past sixty years, filled up with rubbles and wastes. Therefore  the ancient city was actually invincible and almost impossible to siege, or in worst case it would survive any blockade no matter how long it might last, that was in addition to several castles scattered around the city as vanguard forces to defend it. In about 640-30sBC, Nahum, one of those in the diaspora, believed from a town at a foot hill near mount Elquosh 30 miles north of Moussel - warned Nineveh; to give up their ways or they will take the blame. The Assyrians must have felt too powerful in everything. He, Nahum, also Gerges, both  delivered a message of admonition, warned them. In 633 BC the Assyrians began to show signs of weakness, and subsequently in 625 BC, the Medes , started a series of attacks on the Assyrians. In the end, in BC 615 they reached Nineveh. Then it was utterly  destroyed in BC 609….. HOW? The joint forces set their camps 15 miles to the south-east of the city on a slightly raised ground. Failed attempt to storm the city must have been made. But in the end they found a way. That was to flood the city with water. They brought gravel, rocks and clay from the nearby mountain to the east and started building an embankment outside the walls and obstructing the flow of Tigris to raise its level to a point that would inundate the city, and that what happened three years later. After removing the obstructions, the waters receded and the city was stormed, destroyed. Until today the remnants of the rocks and gravel of which with the embankment was built cover an area slightly rises above the adjacent plain in the south east of Moussel it isn't fit for anything as it has rocks in contrast with the surrounding ground. The castle at the plateau on right side of Tigres  was left empty. So the settlers at the plateau  inherited that the land and founded their own town, Moussel . Gergesa or  Georgeus, his tomb still in the city.

written by S Y Al-Hanoon


194.127.108.144 (نقاش) 02:44، 1 أغسطس 2022 (ت ع م)ردّ